Yousra Official Fan Club
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ذكرى الجراح

ذكرى الجراح


عدد الرسائل : 253
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Empty
مُساهمةموضوع: العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.   العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Icon_minitimeالأربعاء يوليو 18, 2007 3:48 am

العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.

موضوع العلاقة بين الجنسين، المرأة والرجل موضوع قديم قدم البشرية. فمنذ أن دبت الحياة على وجه البسيطة، وعلاقات التزاوج بين الجنسين الذكروالأنثى مستمرة، لكي تستمرمسيرة الحياة في الكون.

الحياة تعني إستمرارية وتجدد. تعني حركة وتمدد. ومن هذه الخاصية الديناميكية أوالحركية تصنع الحياة، بعد أن كانت سكوناوموات.

ويكتسب هذاالموضوع أهميته، من حقيقة كونه يمس حياة الأسرة، وهي اللبنة الأولى في بناء المجتمع. وكلماكانت لبنات بناء المجتمع، قوية وسليمة من العيوب، كلماتصلد وتحكم بناء المجتمع، ليعكس قوته وصلابته في مواجهة مشاكل الحياة العامة، لكل أمة.

ومابني على أسس صحيحة، عكس وضعاصحيحا. فمن المعروف والبديهي، بإن كل بناء يحتاج لأواصرشد بين مكوناته ولبناته، حتى يصمد ويتحكم ذلك البناء.

لبنات كل مجتمع هي مكوناته الرئيسية، ومكونات المجتمع، خلاياه الإساسية، وكل خليه بدورها، تتكون من الجنسين المرأة والرجل، ولايوجد ثالث لهذه القطبية. ومادامت هي قطبية، إذن هي في حالة تجاذب وتدافع دائما.

ولنحصرالحديث بين قطبي المرأة والرجل لنقول: بمعنى آخر، دائما هناك ميل بين المرأة والرجل.

ميل الرجل للمرأة، وميل المرأة للرجل، شئ جداطبيعي. هذه فطرة الله التي فطرالبشرعليها. ولولاهذاالميل، لماإستمرت ديمومة الحياة.

ميل الرجل للمرأة تتحكم فيه جرءة الفحل. بمعنى في الحالات الطبيعية، يكون الرجل هوالمبادرالأول، في رفع عينه للمرأة، عندماتكون المرأة نظرة، أوتمتلك مسحة جمالية، وخاصة في الوجه والعيون، ومن ثم في سائرالقوام.

وبهذاالصدد، تقترن أنوثة المرأة الجاذبة للرجل، بنعومتهاورقتها. لذلك قلماتجذب المرأة الضخمة، والممتلئة السمينة، الرجل لها.

بينماميل المرأة للرجل، يتحكم به طابع الخجل. بمعنى اللمحة الأولى من المرأة للرجل، يعقبهاخفض البصر حياءاوخجلا، وليس دوام التمعن، مثل الرجل إشتهاءاوعجلا.

ومقارنة بالمرأة، ترتبط فحولة الرجل الجاذبة للمرأة، بالضخامة والقيافة، وتناسق القامة. لذلك أصبح الطويل المعتدل القامة من الرجال، مصدرجذب لنظرالمرأة. وبعكسه القصيرالقزم من الرجال، فقلماتميل له إمرأة، إلا إذاإمتلك مايعوض له عن قصره وضآله حجمه.

وفي كل الأحوال، جرءة الفحل عندالرجل، وطابع الخجل عند المرأة، تلتقي ليكون الإقتران قد حصل.

وبكلمة أخرى، يتجرأالرجل ليبادر، فتسكن المرأة لتساير، ليتم الإقتران بين المبادروالمساير.

عندماتنشأالعلاقة بين الرجل والمرأة، تصبح علاقة إقتران، قد تتحكم بهاالأعراف المقبولة، وقد تحكمهاعلاقة غرامية مرذولة!!! مرذولة من نفس تلك الأعراف.

الأعراف، تنظرلماهومتعارف ومقبول، بإن تكون العلاقة، محكومة بميثاق وحزمة أخلاق. وهذامانطلق عليه، بعقد الزواج بين المرأة والرجل. أوالعيش المشترك بين شريكين، أوالتباني( Common Law) في حالة عرف الحياة الغربية المعاصرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذكرى الجراح

ذكرى الجراح


عدد الرسائل : 253
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.   العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Icon_minitimeالأربعاء يوليو 18, 2007 3:49 am

نواصل الموضوع:

كل الأديان إنمانزلت، لتنظم العلاقة بين الإنسان والإنسان، وليس بين الإنسان والطبيعة.

فالدين مهمته الإساسية، أن ينظم لك العلاقة بينك وبين أبيك وأمك وأخيك، وجارك ورئيسك ومرؤسك، وزوجتك وأبناءك وبناتك....الخ وهكذا كل من يحتك بك، أولايحتك بك من بني البشر. هذه هي مهمة الدين الإساسية.

لكن الدين لايتدخل، تدخلا مباشرا في كيفية إستغلالك للطبيعة والتعامل معها. فمن يجد دواءه وعلاج أمراضه، في الأعشاب وطب الأبرالصينية، والعلاج الطبيعي. ولايجده في الطب الحديث القائم على التحاليل المختبرية والجراحات المرضية!!!!! له ذلك، ولايمنعه الدين منه.

نعم الدين يحث على طلب العلم، ويدلل للإنسان على أهمية المعرفة والحث عليها، بل وحتى التحذيرمن الشطط بالإعتماد الكلي عليها و...و..الخ. لكنه لايتدخل تدخلا مباشرافي التنظير لها، أومعالجة بحوثها. كل ذلك ليس من مهمة الدين ولاهي تدخلاته. بل مهمة الدين هي الإنسان، ولاشئ غيرالإنسان.

ومن جملة العلائق بين الإنسان والإنسان، والتي يتدخل الدين فيهابقوة وفرض سطوة. هي علاقة الرجل بالمرأة.

لذلك حتم الدين، على إن تكون العلاقة بين الرجل والمرأة. علاقة عهد وميثاق، وهومانطلق عليه عقد الزواج.

فالميل الطبيعي بن المرأة والرجل، لم يتركه الدين سائبا، تتحكم به الإهواء والشهوات. بل حدده بشروط وروابط، تتبعه نظم علاقات وضوابط. وهذامانطلق عليه بالحقوق الزوجية، وحق المرأة على الرجل والعكس بالعكس، وهذه كانت دائماموضع إهتمام الإسلام العظيم، وبمالايفوقه إي إهتمام آخر.

لاتزال فكرة الزواج، كماتشرحهاالأديان، موجودة وتمارس في الغرب، لكنها تأتي متأخرة، وبعد أن يكون القرينان، قدقرراذلك!!، بمعنى في المجتمع المتحضر، من الطبيعي جداأن تنشأالعلاقة بين الرجل والمرأة، ليعيشواسوية تحت سقف واحد، ويمارسواالجنس بشكل طبيعي، خارج حدودالزواج.

وعادة مايعجل بفكرة الإقتران وفق أصول الزواج المتعارف، هي حالة حمل المرأة من الرجل الشريك. مثل هكذا حالات تكون ليست فقط مقبولة من المجتمع الغربي، بل ومسنودة بقانون يحمي حرية المقترنين.

لكن عندنا في الشرق، لايزال الدين والعرف، هوالمسيطرليقبل بفكرة الزواج، ويرفض فكرة الإقتران بدونه.

مادام الميل نحوالجنس الآخر، حالة طبيعية وليست نشازا، ومادام الأقتران بين الجنسين، ليشكلاوحدة بناء المجتمع، هوالسائدعلى أرض الواقع، بغض النظرعن كيفية حصول الإقتران، إن كان وفق ضوابط الزواج الديني، أوترابط العرف الإجتماعي. إذن لنثري البحث عن عوامل إستقرارهذاالميل، أو فلتانه، ومن ثم تداعيات ذلك الفلتان وكبح جماحه.

كماذكرناآنافا، جرءة الرجل هي المبادرة في إظهارالميل ليتحرك. وحياء المرأة هوالمهدئ لمبادرة الرجل ليسعى لكي يتملك.

أوهكذا تبدوالصورة، إثارة تتبعهاقرارة، ثم تفكير وإستشارة، لتنتهي بإقتران أودعارة.(إلإقتران المقبول شرق أوسطيا هوالزواج. وإلا فهودعارة مرذولة. في العرف الغربي الإقتران مقبول،سوءا تم بزواج في كنيسة، أوالعيش سوية ضمن قانون التباني)

لنتجاوزعن الدعارة، لكونها نشازاوليست حالة طبيعية سائدة في المجتمع المدني.

الإقتران زواجا،أوعيشا مشتركا،بين الرجل والمرأة، يحقق إلإستقراروبدء البناء للأسرة، كلبنة من لبناة بناء المجتمع المدني.

في الحالات الطبيعية وعند تشكل الأسرة، هي حصول حالة الأنجاب والحمل عند المرأة. وهذابحد ذاته عامل إستقرارأقوى من الإستقرارالأولي، عند حصول الإقتران الزواجي أوالعيش المشترك. بمعنى آخر، ستتحول الرغبة الجنسية عندالمرأة والرجل، إلى رغبة في البنوة بين الزوجة والزوج.

حياء المرأة بداية، وأمومتهاللطفولة بالحمل والإنجاب نهاية، يدخل المرأة في حالة إكتفاء ذاتي، ليضعف عندهاهيجان الميل لرجل آخر. كماإن وضعها وشكلها أثناء حملها، ينفرمنها نظرات الرجل الغريب، لتستقر أكثر، وينصرف همهالجنينها وسكنهاالجديد.

هذه هي الحالة الطبيعية السائدة. والقاعدة التي عليهاتتشكل الأسر، في بناء المجتمع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذكرى الجراح

ذكرى الجراح


عدد الرسائل : 253
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.   العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Icon_minitimeالأربعاء يوليو 18, 2007 3:49 am

نواصل الموضوع:

لكن لكل قاعدة شواذ، ومعالجة الشواذ، هي مايجب علينابحثه وتمحيصه.

التركيب البايولجي للمرأة يختلف عنه عند الرجل، ففي حين كون الرجل دائما محصن ضد التغيرات الهورمونية داخل جسمه. تكون المرأة عرضة لتلك التغيرات، كما في حال الدورة الشهرية، أوالتغيرات الهورمونية التي تنفر المرأة من الإستجابة الجنسية للرجل.

وهذامدعاة لحصول حالات الشواذ داخل البيت الأسري. زوج يرغب بالجنس، وزوجة غير راغبة، لتغيرات هورمونية داخل جسمها، تنفرها من تلبية حاجة الرجل.

هنايبدأالشواذ داخل البيت الأسري، في نهم الزوج للجنس، ونفرة من الزوجة لإستجابة الزوج.

لمعالجة مثل هذاالشواذ، هناك حلول نظرية وعظية، قد تنفع مع البعض!! فتنجح في كبح جماحه وصبره في مقاومة رغبته. وأيضا هناك حلول يفرضها أويستجيب لهاالواقع، بإندفاع الرجل لرفع عينه على إمرأة غير زوجته. فإن حصل ذلك!! يكون الرجل، قد إرتكب محرمافي حالة الملتزم دينيا، أوتجاوز حدود الأداب الزوجية، ولياقة العرف العام، إن كان غيرملتزمابالدين.

تعاليم الدين تؤكد وتصرعلى غض البصرعماحرم الله. ومتطلبات الحياة الزوجية، تفرض الترفع عن النزول للخيانة الزوجية. ولكن هل التعاليم الدينية، والتوصيات بإلتزام الأخلاق كافية، لتمنع وقوع الحرام وفعل الصخام؟؟؟ !!!!!!!!!!

حتماغيركافية في الحالات العامة!! وكل من يحاول الإيهام، بإن التربية الأخلاقية، وأساليب الوعظ الديني، كافية لمنع حصول التجاوزات، يكون قد خدع نفسه قبل الآخرين. هذه سنة الحياة التي سنهاالله المولى القدير لخلقه وعباده.

إستمع ماذا يقول رب العزة والجلال في كتابه الكريم، شارحاالواقع الذي عليه البشر، وكيف يخبرالخبيرالعليم بخلقه وماجبلواعليه:

(زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن الماب)
سورة آل عمران - سورة 3 - آية 14

كمافي الآية الكريمة، يأتي الميل للمرأة، وحب شهوة الجنس، في قمة الشهوات التي زينهاالله للبشر. حب الشهوات من النساء!!! تأتي بعدهاشهوة البنين والقناطيرالمقنطرة من الثراء وبقية الوسائل...الخ.

ونص الآية لايتكلم عن إمرأة واحدة!! بل عن النساء، بمعنى النفس البشرية طامحة إلى أكثر وأكثر، وليس هناك حدود للإكتفاء. وهذاهوالواقع لأن الرجل يشبع من كل شئ إلا الجنس.

ومادامت المسألة بهذه الخطورة، لذلك توجب تدخل الدين بقوة، ليؤدي وظيفته في إشاعة العدل والأتزان، بعدم التجاوزفالحرمان.

لذلك وضع الإسلام حلولاعملية وفق ظوابط الشرع وعدم التعدي على الحقوق.

للموضوع بقية:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذكرى الجراح

ذكرى الجراح


عدد الرسائل : 253
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.   العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Icon_minitimeالأربعاء يوليو 18, 2007 3:50 am

نتابع الموضوع:

ومن تلك الحلول التي يقترحهاالإسلام، حل الرخصة(وليس الدعوة) في تعدد الزيجات. وأيضا الزواج المؤقت بالنسبة للشيعة. وأنواع الزواجات التي تفتقت عنهاذهنيات شيوخ أهل السنة، مثل المصياف والمسيار، والزواج بنية الطلاق والعرفي، وزواج فريند...الخ. في مقابل زواج المتعة الذي يصرون على نسخه وإلغائه.

طبعاهذه هي الحلول الزواجية في الإسلام. وكل حل له ظرفه، وله شروطه، وله مقوماته الشرعية، ليصبح مقبول دينيا.

وهناسؤال ملح يطرح نفسه. وهوإن صمدالتحليل النظري، في تنظيم العلاقة بين الرجل والمرأة. هل الواقع العملي يتماشى مع التنظيربصورة عامة؟؟

بكل أسف عملياالحاصل شيئاآخر.

وللتناقض بين التنظير،ومايجري ويصيرفي واقع الحياة، أسباب.

في حالة الحياة المعاصرة الغربية، وساوس الشيطان والإغراءات، والخيانات والتجاوزات، تسري وتجري بلاحساب ولامراقب، لكونهم قبلوا بنمط حياتهم، وبإستجاباتهم الغريزية، بعد أن إنحسرقانون الدين من واقع حياتهم العملية.

ففي حياة الغرب، طبيعي جداأن يعجب الرجل المتزوج بكل النساء، وخاصة من تتعمدإغراءه بلبسها، والتفنن بإبراز مفاتنها. ونفس الحال بالنسبة للمرأة المتزوجة، وإعجابهابالرجل الوسيم أو من يخدمها. لكن الغيرطبيعي بالنسبة لهم، هوأن يتطورالإعجاب، للقاء الجنسي الجسدي. حينها تتحرك الغيرة لينفصل الزوجان، ضمن حدود القانون العلماني في الدولة الغربية، بحفظ حقوق كل من الزوج والزوجة.

إذن لامشكلة في الحياة الغربية، إن عمرت الأسرة أوخربت، بسبب تجاوزات الميل الجنسي بين المرأة والرجل. بمعنى آخر، هم قبلواالحياة ومايحصل فيهامن واقع يفرض نفسه على أية حال. وكان من نتائج ذلك أن تترك البنت الأسرة كمايتركهاالولد مبكرا، ليعيشا حياتهماالخاصة بهما، بعيدا عن تأثيرات جوالأسرة المربية.

وعندمانتكلم عن الواقع، نلمح إلى إن الدين المسيحي، وبسبب من مثاليته لايستجيب للواقع. بمعنى إنفصال الزوج عن الزوجة لاتقره الكنيسة، في حالة عدم الأتفاق، كمافي الديانة الإسلامية، حيث الطلاق مشروع، رغم كونه مكروه. لكن لاإنفصال عندالكنيسة، وعلى الزوجين أن يعيشا ويتعايشى مع بعضهما تحت كل الظروف.

وحالات الطلاق التي نجدهافي المحاكم الغربية، هي خروج على التعاليم المسيحية، تحت وطئة الظرف الواقعي القاهر.

ففي حين إلغت الديانة المسيحية الطلاق، وفرضه الواقع. إقرت الديانة الإسلامية الطلاق، وإن كان على كراهة، ورخصت بتعددالزيجات. يعني الديانة الإسلامية تعاملت مع متطلبات الحياة بواقعية وليس بمثالية.

وهناوقفة تأمل، فيمايخص الديانة المسيحية، وكيف إنحسرت من حياة الناس، تحت وطئة مثالياتها!! ليفرض الواقع نفسه. بينماواقعية الديانة الإسلامية ترسخت في حياة الناس، ولكن على حساب المرأة ومظلوميتها!!!في حياة المجتمع المسلم. كماشاهدناكيف يلعب الدين الدور الرئيسي، في تأصيل خصال وصفات المجتمع والأسرة.

مظلومية المرأة متأتية من إستغلال الرجل لقيمومته وإنانيته، وليس من دينه. فالدين وعدالة الدين ضامن لكل الحقوق الزوجية، سواء بالنسبة للرجل أوللمرأة. ومن يدرس الحقوق الزوجية في الإسلام يندهش كيف تؤكد النصوص الدينية على كل الإنصاف والعدالة للمرأة، بينماالواقع العملي شئ آخر، حيث التجاوزات بسبب أنانيات وتفرعن الرجل!!! وهذا يعني هناك فرصة للزوج أن يراجع نفسه، ويرفع كل حيف يصيب زوجته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
solafa1




عدد الرسائل : 54
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.   العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Icon_minitimeالخميس يوليو 19, 2007 7:03 pm

وااااااااااااااااااو مرسي على مجهودك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذكرى الجراح

ذكرى الجراح


عدد الرسائل : 253
تاريخ التسجيل : 17/07/2007

العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.   العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة. Icon_minitimeالجمعة يوليو 20, 2007 4:08 am

8
8
8
8
شكررررررلك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العلاقة العاطفية بين المرأة والرجل، مقبولة ومرذولة.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Yousra Official Fan Club :: المنتديات العــامة :: القسم العـــــــام-
انتقل الى: